بتمويل من مؤسسة التعاون وبمنحة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي ضمن مشروع تدريب وتشغيل الشباب YES، يأتي مشروع "مبادرون2" لبناء ودعم المبادرين والخريجين الذين تتوافر لديهم الأفكار الإبداعية والتطويرية الطموحة التي تبشر أن تتحول إلى مشاريع تجارية ناجحة من خلال توفير الدعم الإداري والفني لها والذي يعزز نهضة المشروع حتى ينمو ويستمر إلى أن يتحول إلى واقع عملي ومشروع إنتاجي يمكن تسويقه محليا أو إقليميا ويكون قادرا على التوسع والعمل في بيئة اقتصادية تأخذ دورها في عملية التنمية الاقتصاديةوذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه مشروع مبادرون1.
اهداف المشروع:
- تحفيز الشباب على العمل الريادي من خلال نشر ثقافة الريادية ومفاهيمها وآلياتها المختلفة.
- مساعدة رواد الأعمال الشباب على تطوير أفكارهم الريادية وتجسيدها في مشاريع تنموية مدرة للدخل وقابلة للحياة.
- فتح آفاق جديدة لخلق فرص عمل للخريجين من مختلف التخصصات.
- دعم وتمويل المشاريع الريادية ومتابعة تطويرها.
- المساهمة في الحد من الفقر في المجتمع من خلال تطوير أعمال ريادية تستهدف الشباب الفلسطيني
- توفير البيئة المناسبة لتفجير الطاقات الإبداعية و تحويلها لمنتجات تخدم المجتمع.
- بناء علاقات مع مؤسسات تطويرية واصحاب رؤؤس الاموال للوصول إلى مبادرة تطوير اقتصادية مشتركة.
الفئة المستهدفة:
يستهدف البرنامج الخريجين والمبادرين وأصحاب الأفكار الإبداعية الطموحة التي تبشر أن تتحول إلى مشاريع تجارية ناجحة من خلال توفير الدعم الإداري والفني وصولا إلى تحويلها إلى شركات ناجحة.
لماذا مبادرون:
- بيئة أعمال مناسبة لنمو الأعمال الجديدة.
- دعم المهارات والإبداعات لدى أصحاب المشاريع.
- إعطاء الفرصة للمشاريع للنجاح وتوفير البيئة الملائمة لنشأتها وحمايتها في المراحل الأولى.
- تحويل البحوث والدراسات الى مشاريع حقيقية ومنتجات يمكن تسويقها.
- تدريب وتأهيل فني واداري لتنفيذ مشاريع وشركات تجارية ناجحة.
- توفير خدمات الأعمال وخدمات الدعم التسويقية.
- أماكن احتضان مجهزة ومعدة لا نجاح الأعمال التجارية.
- خدمات فنية ولوجستية للشركات الناشئة.
- الاستشارات العلمية والمهنية في مجال عمل الشركة.
- الدعم المادي وتوفير مصادر التمويل.
- إنشاء شبكة واسعة من العلاقات مع الشركات والمؤسسات وأصحاب رؤوس الأموال.
معايير تأهيل المبادرة الريادية:
- أن يكون المشروع ابداعيا ويحمل فكرة جديدة أو تطوير لفكرة سابقة .
- أن تكون فكرة المشروع ريادية في مجال أعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
- أن يكون المشروع المطروح تطبيقي وليس بحثي، بحيث يؤدي تطبيقه إلى نموذج عملي قابل للتسويق.
- أن يكون المشروع ذو بعد اجتماعي واقتصادي على المجتمع المحلي ويحقق فرصة عمل جديدة لصاحبه.
- أن يكون المبادر/المبادرين ضمن الفئة العمرية من 19 و حتى 29 عاما.
- التقدم بشكل فردي أو ضمن مجموعة لا يزيد عدد أفرادها عن ثلاث أشخاص.
الشركاء
عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعة الإسلامية بالشراكة مع حاضنة الأعمال والتكنولوجيا والجمعية الفلسطينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات "بيكتا".
0 التعليقات:
إرسال تعليق